كان محمد ابن عجوين في غزوه ومعه العجاونه وبعض الفرسان من بني رشيد وبينما هم في طريقهم الا هاك الركايب وهي تلحقهم الخيل يوم لحقوهم وراعين الركايب يجلسون لهم وهم يترامون هم وياهم واللي يصير بنحر محمد ابن عجوين ابن الهذابه العمودي وهو يترامى هو وياه ويمشون على بعضهم لين اخذها محمد من يده ويضربه بعيز البندق الا هو طايح ويتركه طايح ويروح بوجهه على اخوياه ويضف الركايب يوم وصلوا الرشايده للي طايح وبغوا يذبحونه قال انا منيع لراعي الصفراء يقصد محمد ابن عجوين يوم قال منيع قالوا يامحمد هذا منيع لك قال محمد وش يقول قال يقول منيع لراعي صفراء قال محمد ايه منيع لي اتركوه يقول محمد : (والله اني ماحطيت عليه المنع لكن يوم قالها منعته ) ويروى عن ابن الهذابه بعد ذلك انه يقول بيض الله وجه محمد ابن عجوين منعني بوجهه وانا مالي منع وفكني الله ثم هو